تعرّف على المجلس الاستشاري لشؤون السلامة الجديد في شركة سناب!
١١ أكتوبر ٢٠٢٢
تعرّف على المجلس الاستشاري لشؤون السلامة الجديد في شركة سناب!
١١ أكتوبر ٢٠٢٢
في وقت سابق من هذا العام، أعلنت شركة سناب أنها ستعيد بناء مجلسها الاستشاري لشؤون السلامة (SAB) بهدف نمو أعداد العضوية وتوسيع نطاقها لتشمل مجموعة متنوعة من المناطق الجغرافية والتخصصات ومجالات الخبرة ذات الصلة بالسلامة. من خلال القيام بذلك، أطلقنا عملية تتعلق بتقديم الطلبات؛ حيث دعونا الخبراء والأفراد من جميع أنحاء العالم إلى التعبير عن رغبتهم بشكل رسمي في توفير الإرشاد والتوجيه لشركة سناب بشأن كل الأمور المتعلقة بالسلامة.
تلقينا عشرات الطلبات من الأفراد والخبراء من جميع أنحاء العالم؛ إذ قمنا بتقييمها من خلال عملية موضوعية ومتعددة الخطوات، وقد تُوجّت هذه العملية بموافقة السُلطة التنفيذية على القائمة التي أوصت بها لجنة الاختيار لدينا. لذا، فإننا نتوجه بالشكر إلى كل شخص قدّم طلبًا للإعراب عن استعداده لدعم شركة سناب والعمل معها بشأن هذه القضايا المهمة، ويغمرنا الشعور بالامتنان أمام هذا السيل الكبير من الاهتمام والالتزام.
يسعدنا اليوم أن نعلن أن عدد أعضاء مجلسنا الاستشاري قد وصل إلى ١٨ عضوًا في ٩ بلدان؛ حيث يمثلون ١١ منطقة جغرافية مختلفة. ويتألف المجلس الجديد من ١٥ مهنيًا من المنظمات التقليدية غير الربحية التي تركز على السلامة عبر الإنترنت وغيرها من المنظمات ذات الصلة وخبراء تقنيين وأكاديميين وباحثين وناجين من أضرار الإنترنت. وهؤلاء الأعضاء متخصصون في مكافحة المخاطر الجسيمة المتعلقة بالسلامة عبر الإنترنت، مثل الاستغلال والاعتداء الجنسي على الأطفال والعقاقير المميتة، كما يتمتعون بخبرة كبيرة في مجموعة من التخصصات المتعلقة بالسلامة. بالإضافة إلى ذلك، سيضم المجلس ٣ أعضاء من الشباب الصغار والمُدافعين عن حقوق الشباب. وقد اخترنا هؤلاء المتقدمين لضمان إمكانية وصول المجلس إلى "آراء الشباب" ووجهات نظرهم التي تحظى بالأهمية، والتأكد من أن بعض أعضاء المجلس هم من مستخدمي سناب شات، والسعي إلى تحقيق التوازن بين الآراء المهنية ووجهات النظر العملية من مجموعة ديموغرافية أساسية في مجتمع سناب شات.
الأفراد التالية أسماؤهم يشكلون المجلس الاستشاري لشؤون السلامة الجديد في شركة سناب:
أليكس هولمز، نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة The Diana Award، المملكة المتحدة
أماندا ثيرد، أستاذ باحث في معهد الثقافة والمجتمع بجامعة ويسترن سيدني، أستراليا
كاسترا بيير، شاب صغير وعضو مجلس الشباب الرقمي التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، هايتي
إد تيرنان، رئيس مؤسسة Song for Charlie، الولايات المتحدة
هاني فريد، أستاذ علوم الحاسوب بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، الولايات المتحدة
جاكوب سديس، شاب صغير وطالب وصحفي تقني بدوام جزئي، الولايات المتحدة
جيمس كارول الابن، المدير السابق للمكتب المعني بالسياسة الوطنية لمكافحة المخدرات، الولايات المتحدة
جانيس ريتشاردسون، المستشار الدولي لحقوق الأطفال والمواطنة الرقمية في منصة Insight2Act، ومقرها هولندا وتركز على أوروبا وشمال إفريقيا
جوستين اتلان، المدير العام لمؤسسة eEnfance، فرنسا
يوتا كرول، رئيس مجلس إدارة Stiftung Digitale Chancen (مؤسسة الفرص الرقمية)، ألمانيا
لينا نيلون، مدير المبادرات المؤسسية والاستراتيجية في المركز الوطني لمكافحة الاستغلال الجنسي (NCOSE)، الولايات المتحدة
لوسي توماس، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لمؤسسة PROJECT ROCKIT، أستراليا
ماريا لودبرغ، الخبير الاستشاري لدى مؤسسة Friends/المنتدى العالمي لمكافحة التنمر، السويد
مايكل ريتش، طبيب أطفال ومؤسس ومدير Digital Wellness Lab وعيادة الوسائط التفاعلية واضطرابات الإنترنت، مستشفى بوسطن للأطفال، كلية الطب بجامعة هارفارد، الولايات المتحدة
أوكولاجا، مغني راب وصانع محتوى ومُدافع عن حقوق الشباب، المملكة المتحدة
سودهير فينكاتيش، أستاذ في جامعة كولومبيا، الولايات المتحدة
فيكتوريا بينز، أستاذ تكنولوجيا المعلومات في كلية غريشام، المملكة المتحدة
يوهيون بارك، المؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة DQ Institute، سنغافورة
قال جيم كارول، "كبير ضباط مكافحة المخدرات" السابق في البيت الأبيض والمدير الحالي في Michael Best Advisors "بفضل التكنولوجيا، أصبحنا أكثر ارتباطًا من أي وقت مضى، وقد أدت شركة سناب دورًا رئيسيًا في تعزيز هذا التفاعل الاجتماعي". "يسرّني مساعدة شركة سناب في عملها بصفتي عضوًا في مجلسها الاستشاري والعمل على ضمان توفير بيئة إيجابية وآمنة لمجتمعها العالمي في ظل هذا المشهد الرقمي المتطور باستمرار من أجل مواصلة النمو".
قال هاني فريد، أستاذ علوم الكمبيوتر بجامعة كاليفورنيا، بيركلي: "متوسط عمر الطفل الذي ينضم إلى وسائل التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة هو ١٣ عامًا. لذا، فإن القشرة الجبهية الأمامية للطفل لن تكتمل إلا بعد عقد آخر من الزمن. ومن هذا المنطلق، فإننا نتحمل مسؤولية حماية الأطفال المشاركين في هذه التجربة واسعة النطاق عبر الإنترنت، تمامًا مثلما نفعل في العالم غير المتصل بالإنترنت. ويشجعني مدى جديّة شركة سناب بشأن المخاطر التي تشكلها وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال، وأنا متحمس للانضمام إلى فريقها الرائع لضمان أن تكون خدماتها (وخدمات الجميع) آمنة بالنسبة لمواطنينا الأصغر سنًا والأشد عُرضة للمخاطر".
قال مايكل ريتش، طبيب أطفال ومؤسس ومدير مختبر وعيادة العافية الرقمية للوسائط التفاعلية واضطرابات الإنترنت، مستشفى بوسطن للأطفال، كلية الطب بجامعة هارفارد، "سناب شات هو الطريقة التي يتحدث من خلالها مرضاي المراهقون مع بعضهم البعض، إنه لغة عصرهم". "يشجعني بُعد نظر شركة سناب وسعيها إلى الحصول على المشورة القائمة على الأدلة والبراهين حول كيفية تأثر الصحة البدنية والعقلية والاجتماعية للشباب بكيفية تواصلهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي المرئية من الناحيتين الإيجابية والسلبية".
سيجتمع المجلس الجديد للمرة الأولى في هذا الشهر ثم ثلاث مرات في كل سنة تقويمية. وسيتضمن اجتماعنا الافتتاحي نظرة عامة على مركز العائلة الجديد في سناب شات، كما سيستعرض مساهمتنا في اليوم العالمي للإنترنت الآمن في ٧ فبراير ٢٠٢٣. ولن يحصل أعضاء مجلس الإدارة على تعويض عن وقتهم، لكن شركة سناب لديها الإمكانات اللازمة لدعم برامج ومبادرات المؤسسات التي تتوافق أهدافها مع أهداف شركة سناب.
نريد أن يعرف كل شخص قدّم طلبًا أن العضوية في المجلس الاستشاري لشؤون السلامة في شركة سناب ليست الطريقة الوحيدة للتواصل معنا بشأن قضايا السلامة. فعلى غرار الطريقة التي طورنا بها الأداة الجديدة لأولياء الأمور والقائمين على الرعاية، مركز العائلة، نخطط لدعوة أعضاء مجلسنا الاستشاري، بالإضافة إلى الخبراء والمُدافعين عن الحقوق الآخرين حول العالم لمشاركة الملاحظات والآراء حول السياسات المتعلقة بالسلامة وميزات المنتجات والمبادرات الأخرى ذات الصلة. ونتطلّع إلى الاستفادة من التقدم المُحرز في هذا الصدد ومواصلة تعزيز السلامة في سناب شات ودعم المراهقين والشباب الذين يرغبون في التواصل مع أصدقائهم والإبداع والاستمتاع!
- جاكلين بوشير، الرئيس العالمي لسلامة المنصة في سناب